ÇA, C'EST NOTRE CUISINE !

_______________________________

Du gourmand, de la convivialité, un moment de partage entre amis ou en famille et même en amoureux

تهانينا لفريق القدس الأصيلي: انتصار للرياضة والأخلاق والتربية
زيلا.كوم – رياضة وقيم

ألف مبروك لفريق القدس الأصيلي لكرة القدم على تتويجه المستحق بلقب أفضل جمعية رياضية بمدينة أصيلة من طرف مهرجان أصيلة الدولي. هذا التتويج لا يُعد فقط جائزة رياضية، بل هو تعبير عن عمل جماعي متميز قائم على الأخلاق، والتعليم، والانخراط المجتمعي.

رؤية تربوية للرياضة
بالنسبة لفريق القدس، فإن كرة القدم أكثر من مجرد لعبة؛ إنها ممارسة للإدارة، والوعي، والتواصل، والاحترام، والمتعة، والتطور الشخصي. ويتبنى الفريق شعارًا واضحًا:
"الدراسة أولاً، ثم أخلاقيات كرة القدم."

هذا التوازن التربوي يعطي نتائج ملموسة في تكوين جيل جديد من اللاعبين في بيئة صحية ومنظمة وملهمة.

قيادة ملهمة
في قلب هذا المشروع الطموح نجد السيد عيسى سلمان، رئيس الفريق، والداعم الأساسي للحياة الرياضية في أصيلة. وبمساعدة طاقم من المدربين والمشرفين، يسهر على تدريب وتأطير اللاعبين الشباب بدنيًا وأخلاقيًا، بروح من الانضباط والتكافل والعمل الجماعي.

جذور محلية وهوية راسخة
ينتمي فريق القدس إلى تقاليد رياضية عريقة في أصيلة، ويواصل اليوم مسيرته بتطور منتظم ورؤية حديثة تجمع بين الرياضة والدراسة بما يتماشى مع نمط الحياة اليومية للشباب.

مشروع مدعوم من المجتمع
نجاح الفريق لم يكن ليتحقق لولا:

الدعم المالي السنوي من أبناء أصيلة المقيمين في أوروبا والمهجر.

مساندة السكان والسلطات المحلية.

توفر البنية التحتية الرياضية والبرامج التدريبية التي تُنظم على مدار السنة.

نموذج يُحتذى به
يمثل مشروع فريق القدس نموذجًا حقيقيًا للنجاح الجماعي، نابع من رغبة مشتركة في توفير بيئة صحية وآمنة للشباب، مبنية على قيم السلام، والأخوة، والاحترام.

رسالة فخر واعتزاز
من موقع زيلا.كوم، المنصة السياحية والثقافية لزيلاشيي العالم، ومقره فرنسا، نبعث بأحر التهاني لفريق القدس الأصيلي على هذا النجاح الباهر. نتمنى لهذا المشروع الرائد مزيدًا من التألق، وليبقى مصدر إلهام في أصيلة وخارجها.

تهانينا لفريق القدس الأصيلي: انتصار للرياضة والأخلاق والتربية
زيلا.كوم – رياضة وقيم

ألف مبروك لفريق القدس الأصيلي لكرة القدم على تتويجه المستحق بلقب أفضل جمعية رياضية بمدينة أصيلة من طرف مهرجان أصيلة الدولي. هذا التتويج لا يُعد فقط جائزة رياضية، بل هو تعبير عن عمل جماعي متميز قائم على الأخلاق، والتعليم، والانخراط المجتمعي.

رؤية تربوية للرياضة
بالنسبة لفريق القدس، فإن كرة القدم أكثر من مجرد لعبة؛ إنها ممارسة للإدارة، والوعي، والتواصل، والاحترام، والمتعة، والتطور الشخصي. ويتبنى الفريق شعارًا واضحًا:
"الدراسة أولاً، ثم أخلاقيات كرة القدم."

هذا التوازن التربوي يعطي نتائج ملموسة في تكوين جيل جديد من اللاعبين في بيئة صحية ومنظمة وملهمة.

قيادة ملهمة
في قلب هذا المشروع الطموح نجد السيد عيسى سلمان، رئيس الفريق، والداعم الأساسي للحياة الرياضية في أصيلة. وبمساعدة طاقم من المدربين والمشرفين، يسهر على تدريب وتأطير اللاعبين الشباب بدنيًا وأخلاقيًا، بروح من الانضباط والتكافل والعمل الجماعي.

جذور محلية وهوية راسخة
ينتمي فريق القدس إلى تقاليد رياضية عريقة في أصيلة، ويواصل اليوم مسيرته بتطور منتظم ورؤية حديثة تجمع بين الرياضة والدراسة بما يتماشى مع نمط الحياة اليومية للشباب.

مشروع مدعوم من المجتمع
نجاح الفريق لم يكن ليتحقق لولا:

الدعم المالي السنوي من أبناء أصيلة المقيمين في أوروبا والمهجر.

مساندة السكان والسلطات المحلية.

توفر البنية التحتية الرياضية والبرامج التدريبية التي تُنظم على مدار السنة.

نموذج يُحتذى به
يمثل مشروع فريق القدس نموذجًا حقيقيًا للنجاح الجماعي، نابع من رغبة مشتركة في توفير بيئة صحية وآمنة للشباب، مبنية على قيم السلام، والأخوة، والاحترام.

رسالة فخر واعتزاز
من موقع زيلا.كوم، المنصة السياحية والثقافية لزيلاشيي العالم، ومقره فرنسا، نبعث بأحر التهاني لفريق القدس الأصيلي على هذا النجاح الباهر. نتمنى لهذا المشروع الرائد مزيدًا من التألق، وليبقى مصدر إلهام في أصيلة وخارجها.

تهانينا لفريق القدس الأصيلي: انتصار للرياضة والأخلاق والتربية زيلا.كوم – رياضة وقيم ألف مبروك لفريق القدس الأصيلي لكرة القدم على تتويجه المستحق بلقب أفضل جمعية رياضية بمدينة أصيلة من طرف مهرجان أصيلة الدولي. هذا التتويج لا يُعد فقط جائزة رياضية، بل هو تعبير عن عمل جماعي متميز قائم على الأخلاق، والتعليم، والانخراط المجتمعي. رؤية تربوية للرياضة بالنسبة لفريق القدس، فإن كرة القدم أكثر من مجرد لعبة؛ إنها ممارسة للإدارة، والوعي، والتواصل، والاحترام، والمتعة، والتطور الشخصي. ويتبنى الفريق شعارًا واضحًا: "الدراسة أولاً، ثم أخلاقيات كرة القدم." هذا التوازن التربوي يعطي نتائج ملموسة في تكوين جيل جديد من اللاعبين في بيئة صحية ومنظمة وملهمة. قيادة ملهمة في قلب هذا المشروع الطموح نجد السيد عيسى سلمان، رئيس الفريق، والداعم الأساسي للحياة الرياضية في أصيلة. وبمساعدة طاقم من المدربين والمشرفين، يسهر على تدريب وتأطير اللاعبين الشباب بدنيًا وأخلاقيًا، بروح من الانضباط والتكافل والعمل الجماعي. جذور محلية وهوية راسخة ينتمي فريق القدس إلى تقاليد رياضية عريقة في أصيلة، ويواصل اليوم مسيرته بتطور منتظم ورؤية حديثة تجمع بين الرياضة والدراسة بما يتماشى مع نمط الحياة اليومية للشباب. مشروع مدعوم من المجتمع نجاح الفريق لم يكن ليتحقق لولا: الدعم المالي السنوي من أبناء أصيلة المقيمين في أوروبا والمهجر. مساندة السكان والسلطات المحلية. توفر البنية التحتية الرياضية والبرامج التدريبية التي تُنظم على مدار السنة. نموذج يُحتذى به يمثل مشروع فريق القدس نموذجًا حقيقيًا للنجاح الجماعي، نابع من رغبة مشتركة في توفير بيئة صحية وآمنة للشباب، مبنية على قيم السلام، والأخوة، والاحترام. رسالة فخر واعتزاز من موقع زيلا.كوم، المنصة السياحية والثقافية لزيلاشيي العالم، ومقره فرنسا، نبعث بأحر التهاني لفريق القدس الأصيلي على هذا النجاح الباهر. نتمنى لهذا المشروع الرائد مزيدًا من التألق، وليبقى مصدر إلهام في أصيلة وخارجها.